وأبزرت السيدة نيكول، مجموعة من المغالطات التي تحاول الم�وضية الأوروبية تمريرها، مثل إست�ادة الصحراويين من عائدات الإت�اقية، وإستعمال مصطلح، إستشارة الساكنة بدل الشعب الصحراوي صاحب السيادة والحق الحصري، ومحاولة إستثناء اللاجئين الصحراويين من الإستشارة، عكس ما أقرت به محكمة الأوروبية �ي قراراتها الثلاث، وهو موا�قة شعب الصحراء الغربية عبر ممثله الشرعي والوحيد و�قا للجمعية العام للأمم المتحدة ألا وهو جبهة البوليساريو.rnrnو�ي الختام، إعتبرت الناشطة ال�رنسية، القرار الأخير لمحكمة العدل الأوروبية، على إثر طعن جبهة البوليساريو �ي إت�اقية الطيران المدني بين المغرب والإتحاد الأوروبي، وص�ته بالإشارة الواضحة من محكمة السلطة القضائية إلى الإتحاد الأوروبي، م�ادها أن لا سيادة للمغرب على الصحراء الغربية، وأي إت�اقية تشمل أجواءها، أراضيها أو مياهها الإقليمية دون موا�قة الشعب الصحراوي عبر ممثله الشرعي والوحيد جبهة البوليساريو، يعد باطلا �ي نظر القانون الأوروبي والدولي.