الرئيسية      مواقع صحراوية       اتصل بنا      مجلة أضواء     Espaol

الدولة الصحـراوية

جبهـة البوليساريـو

الســفارة بالجـزائـر

تاريخ الصحراء  الغربية

الثـقافة الصحراويـة

وكالة الأنباء الصحراوية

إتحاد الصحافيين والكتاب الصحراويين

استمع للإذاعة الوطنية

الجمهورية الصحراوية تحث منظمي "سباق أفريقيا البيئي" على عدم انتهاك الشرعية الدولية بعبور التراب الوطني الصحراوي

08/09/2022

حثت الجمهورية الصحراوية منظمي \" سباق أفريقيا البيئي \" في نسخته هذا العام الذي سينظم في الفترة الممتدة من 15 إلى 30 أكتوبر ، من عدم انتهاك الشرعية الدولية بعبورهم التراب الوطني الصحراوي .  
 
وحذرت الجمهورية الصحراوية في بيان لها المنافسين والجهات المسؤولة وحملتهم مسؤولية العواقب التي قد تنجم عن دخولهم وعبورهم التراب الوطني الصحراوي، مؤكدة إحتفاظها بالحق في استخدام جميع الوسائل المشروعة والرد بحزم على أي أعمال تهدف إلى المساس من سيادتها وسلامتها الإقليمية .rnrnنص البيان :rnrnالجمهورية العربية الصحراوية الديمقراطيةrnrnبيـــــــــــــــــــــــانrnrnأعلن منظمو "سباق أفريقيا البيئي" أن نسختهم لهذا العام، المبرمجة في الفترة من 15 إلى 30 أكتوبر 2022، ستدخل وتعبر الأراضي المحتلة من الجمهورية الصحراوية بالتواطؤ مع سلطات الاحتلال المغربية.rnrnوكما أكدت حكومة الجمهورية الصحراوية في بيانها المؤرخ 18 نوفمبر 2020، فإنها تؤكد من جديد أنه، وبسبب العمل العدواني المستمر الذي تشنه دولة الاحتلال المغربية على التراب الوطني الصحراوي منذ 13 نوفمبر 2020، فإن كامل أراضي الجمهورية الصحراوية، بما في ذلك مجالاتها البرية والبحرية والجوية، لا تزال منطقة حرب حيث تستمر المواجهات العسكرية بين جيش التحرير الشعبي الصحراوي وقوات الاحتلال المغربية على طول جدار العار المغربي.rnrnونتيجة لذلك، تطلق حكومة الجمهورية الصحراوية مرة أخرى نداء عاجلا إلى جميع بلدان العالم والقطاعين العام والخاص للامتناع عن أي نشاط من أي نوع كان في التراب الوطني الصحراوي. وفي هذا الصدد، تحذر حكومة الجمهورية الصحراوية المسؤولين عن "سباق أفريقيا البيئي2022" والمنافسين والجهات الراعية وجميع المشاركين وتحملهم مسؤولية العواقب التي قد تنجم عن دخولهم وعبورهم التراب الوطني الصحراوي. rnrnوتحتفظ الجمهورية الصحراوية بالحق في استخدام جميع الوسائل المشروعة والرد بحزم على أي أعمال تهدف إلى المساس من سيادتها وسلامتها الإقليمية. كما تحمل دولة الاحتلال المغربية المسؤولية الكاملة عن العواقب التي قد تنجم عن استفزازاتها المستمرة التي تقوض بشكل خطير ليس فقط آفاقإطلاق عملية الأمم المتحدة للسلام المتوقفةأصلاً،ولكن أيضا السلم والأمن في المنطقة بأسرها.